من الخمسينات حتى اليوم لم يمر عام واحد إلا وظهرت فيه تقليعة جديدة من تقليعات "الموضة" تتراوح ما بين الصارخ والهادئ، العصري والتقليدي، الرسمي والعملي، وهكذا، أصبحت الأزياء واحدة من اكبر الدلالات على مزاج الشارع العام في أي دولة، وعلى الحال الإقتصادي لكل بلد.
فببساطة يمكن تمييز الرفاه الإجتماعي والوضع الإقتصادي لأي شخص من خلال هندامه وتشكيلة الألبسة التي يختارها.
from البوابة - صحتكِ وجمالكِ http://ift.tt/2ruR9gM
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق