الإنسان يكون بحاجة إلى الحب في سن الخمسين أكثر من أي فترة سابقة، حيث أن هذا الارتباط وما يمده من مشاعر جياشة يؤثران في فسيولوجيا الإنسان.
تؤكد الأبحاث الحديثة أن الزواج عن حب يعمق أواصر الصلة بين الحبيبين، ويُعد الأقدر على نشأة الأبناء تنشئة سوية وسليمة، حيث تعتبر المشاعر الجياشة بين الطرفين الشريان الذي يمد الحياة بينهما بالمزيد من الحيوية الدائمة، والتي تدفعهما إلى الاهتمام بالجوهر والمظهر، خاصة في المراحل المتقدمة من العمر، والتي معها قد تفتر المشاعر العاطفية عما كانت عليه.
from البوابة - صحتكِ وجمالكِ https://ift.tt/2K1Z6yb
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق