يقلق العديد من الأهل حول الصداع الذي يصيب الطفل، ويعتقدون بأنه علامة على الورم الدماغي أو دلالة على مشكلة طبية خطيرة، وأوضحت الزهراني أن الدراسات أثبتت بأن 7% من الأطفال يشعرون بصداع يؤثر بالسلب على كافة الأنشطة التي يقومون بها، كما أن 10% من مجمل زيارات الأطفال للعيادات للشكوى من صداع الأطفال.
وقالت: "لذلك من الصعب أن يتظاهر الطفل أمام والديه بالصداع من أجل الخداع وادعاء المرض، لذا يجب على الأهل عندما يشكو الطفل من الصداع أن تؤخذ شكواه بعين الاعتبار".
from البوابة - صحتكِ وجمالكِ http://bit.ly/2D6eokJ
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق