أثناء الرحلات الطويلة لا يخشى سائق السيارة أكثر من عبارة «أشعر بالغثيان» من طفله الذي يجلس في المقعد الخلفي. وتزيد المشكلة حدة في حالات ازدحام المرور وتوقف السيارة مرارا أو الانطلاق في طرق متعرجة، كما ينعكس الجلوس في المقاعد الخلفية والانشغال بالألعاب الإلكترونية سلبا على من يشعر بالغثيان.
from البوابة - صحتكِ وجمالكِ http://ift.tt/2oSUl2w
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق