المدرسة ليست مكاناً لتعلم المهارات العلمية والأكاديمية فقط، بل هي مجتمع صغير يؤثر في صحة الطفل النفسية ودرجة توافقه مع الآخرين اجتماعياً ونفسياً. وللمدرسة أثر تكوينيٌ مهمٌ جداً في السنوات الأولى للطفل، فهي تفتح المجال أمامه لتطور إمكانياته وتزيد نمو فاعليته في المجتمع. وتهدف الرسالة التربوية في المدرسة إلى تكوين شخصيةٍ متكاملة للطفل، ورعاية نموه الذهني، والبدني، والاجتماعي، والوجداني، وإعداده جيداً ليكون من المواطنين الصالحين، وفي هذا المقال نقدم لكم 15 طريقة لاستعداد الطالب للمدرسة بشكل سريع وبأقل جهدٍ ممكن:
from البوابة - صحتكِ وجمالكِ https://ift.tt/2PGFMKQ
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق