سنوياً يتكرر موعد الإمتحانات المدرسية، ومعه تزداد مشاعر الخوف والقلق والتوتر من اجتياز هذا الاختبار النهائي. اختبار يجد فيه الطالب نفسه أمام اختبارات أخرى نفسية ومدرسية واجتماعية، فالأمر بالنسبة اليه لا يرتبط فقط بالتحصيل العلمي بقدر ارتباطه بنظرة أهله وثقته بنفسه وغيرها من المشكلات النفسية التي تُحدد مصيره المستقبلي.
يعيش الطالب فترة قلق وتوتر وضغط نفسي كبير خلال فترة الامتحانات، ويجد الأهل أنفسهم في صراعٍ غير مباشر مع أطفالهم، ويبقى الهاجس الأكبر عند الجميع :"كيف أساعد طفلي على اجتياز هذه الفترة الصعبة؟
from البوابة - صحتكِ وجمالكِ http://ift.tt/2rk6JL8
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق